عِنْدَما نُحِبُّ شَخْصاً ما نُهْديهِ وَرْدَةً، فالوُرودُ بأَشْكالِها الرَّائِعَةِ ورَوائِحِها الجَذَّابَةِ تَجْعَلُ حَياتَنا أَجْمَلَ وأَفْضَلَ، ولَكِنْ عِنْدَما اخْتَفَتِ الوُرودُ، تَغَيَّرَتْ أَشْياءٌ كَثيرَةٌ حَوْلَنا؟! القِصَّةُ تَرْوي لنا ماذا حَدَثَ عِنْدَما اخْتَفَتِ الوُرودُ، وتُعَلِّمُنا أَيْضاً قِيمَةً جَديدَةً للأَشْياءِ الَّتي تَبْدو لنا عادِيَّةً جِدّاً وبَسيطَةً، ولَكِنَّ غِيابَ الوُرودِ تَرَكَ فَراغاً واضِحاً في حَياةِ الكَثيرينَ! تَعالَوا نَسْتَمْتِعْ مَعاً بِقِراءَةِ: (ماذا لَوِ اخْتَفَتِ الوُرودُ)؟!
* القياس: 29 * 20.5
* عدد الصفحات: 24
* الغلاف: تجليد فني