الوصف:
سَمِعا دَوِيَّ الأَبْواقِ يُعْلِنُ عَنْ تَحَرُّكِ المَوْكِبِ الفِرْعَوْنِيِّ. عَلى هَمَّامٍ أَنْ يَذْهَبَ إِلى الأَميرِ ويَمْشِيَ بِجِوارِهِ. اِبْتَسَمَتْ لَيْلى وقالَتْ: عَلَيْكَ أَنْ تَذْهَبَ. ثُمَّ أَعْطَتِ الجُعْبَةَ لِصَديقِها كَيْ يَضَعَها عَلى ظَهْرِهِ. تَفَقَّدَ هَمَّامٌ السَّهْمَ الذَّهَبِيَّ، فانْدَهَشَ بِما رَأى. لَيْسَ في الجُعْبَةِ سَهْمٌ واحِدٌ! بَلْ ثَلاثَةٌ! وكُلُّها ذَهَبِيَّةٌ! - ولَكِنْ... هَذا مُسْتَحيلٌ! تَعالَيْ يا لَيْلى وانْظُري!
* القياس: 18 * 13.5
* عدد الصفحات: 48
* الغلاف: عادي مسلفن